طلاب هندسة العاشر من رمضان "إحنا الطلبة ولينا إرادة مين عينكو علينا يا سادة"
طلاب هندسة العاشر من رمضان "إحنا الطلبة ولينا إرادة مين عينكو علينا يا سادة"
واصل "طلاب ضد الانقلاب" بهندسة العاشر من رمضان فعالياتهم الثورية، ونظموا اليوم وقفة ومسيرة للتنديد بالانقلاب العسكري، ورفض عودة الحرس الجامعي، والمطالبة بالإفراج عن زملائهم المعتقلين، واستمرارًا لفعاليات أسبوع "لن يحكمنا الصهاينة والأمريكان".
ردد الطلاب الهتافات والشعارات المناهضة لحكم العسكر، وممارسات الداخلية بحق مؤيدى الشرعية وطلاب وحرائر مصر، منها "خافي منا يا حكومة"، "حرس الجامعة بره بره"، "الجامعة حرة والحرس بره"، مرددين هتافات "يسقط حكم العسكر"، "إحنا الطلبة ولينا إرادة مين عينكو علينا يا سادة"، "هاتوا إخواتنا من الزنازين".
شهدت الوقفة والمسيرة تفاعلا ومشاركة من الطلاب والطالبات، رافعين صور زملائهم المعتقلين والشهداء، مؤكدين استمرارهم في حراكهم الثوري حتى الإفراج عن المعتقلين والقصاص لدماء زملائهم الشهداء، وعودة الحرية والكرامة التي سلبها الانقلابيون.
يذكر أن طلاب هندسة العاشر من رمضان قدموا 12 شهيدا في ميادين الحرية منذ انقلاب الثالث من يوليو حتى الآن، يضاف إليهم عدد من المصابين والمعتقلين على خلفية رفضهم الانقلاب العسكرى وكبت الحريات.
واصل "طلاب ضد الانقلاب" بهندسة العاشر من رمضان فعالياتهم الثورية، ونظموا اليوم وقفة ومسيرة للتنديد بالانقلاب العسكري، ورفض عودة الحرس الجامعي، والمطالبة بالإفراج عن زملائهم المعتقلين، واستمرارًا لفعاليات أسبوع "لن يحكمنا الصهاينة والأمريكان".
ردد الطلاب الهتافات والشعارات المناهضة لحكم العسكر، وممارسات الداخلية بحق مؤيدى الشرعية وطلاب وحرائر مصر، منها "خافي منا يا حكومة"، "حرس الجامعة بره بره"، "الجامعة حرة والحرس بره"، مرددين هتافات "يسقط حكم العسكر"، "إحنا الطلبة ولينا إرادة مين عينكو علينا يا سادة"، "هاتوا إخواتنا من الزنازين".
شهدت الوقفة والمسيرة تفاعلا ومشاركة من الطلاب والطالبات، رافعين صور زملائهم المعتقلين والشهداء، مؤكدين استمرارهم في حراكهم الثوري حتى الإفراج عن المعتقلين والقصاص لدماء زملائهم الشهداء، وعودة الحرية والكرامة التي سلبها الانقلابيون.
يذكر أن طلاب هندسة العاشر من رمضان قدموا 12 شهيدا في ميادين الحرية منذ انقلاب الثالث من يوليو حتى الآن، يضاف إليهم عدد من المصابين والمعتقلين على خلفية رفضهم الانقلاب العسكرى وكبت الحريات.
ليست هناك تعليقات